زمرة الأدب الملكية

ما أكثر الأقلام إن فتشت محصيها،، فيها العلم وجلها غثاء من حطب،، وريشة الفهم إن جئت تطلبها،، فدواتها نحن عرين زمرة الأدب..

آخر الأخبار

جاري التحميل ...

قصاصات _ بقلم: أ. رندا المهر





قصيدة 

بكل مشاعر من حب، خيانة، كره ، عتاب؛ لم تزل حبيبته !

وهم 

في حديث جمعهما، أخبرها أنها زوجته، قالت باستغراب : كيف!.
قال : كيف أحببتك، وصدقتني !

زهايمر

أخاف أن تهزمني ذاكرتي في يوم ما ، فأضل طريقي إليك.

فضول

نسي هاتفه على طاولة ، جلسا إليها ، وذهب في أمر قصير ، فأرادت أن تعرف كيف يحتفظ باسمها على هاتفه، هاتفته فعرفت أنها نزوة عابرة.

اصطدام

سألها: أأنا جميل؟،بعفوية الصغار ، قالت: بشع .
غضب وتركها، فأرسلت له رسالة تقول : ألا يعجبك أن تكون الوحش الذي تقبله الجميلة ،فيصبح أمير.

غائب 

اكتظت في عينيها دموع ألم وفرح، فعلقت على أهدابها متشبثة ، ولم تمسحها سوى صدر ، رمت رأسها في حضنه.



******


رندا المهر 













عن الكاتب

زمرة الأدب الملكية

التعليقات


اتصل بنا

إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

المتابعون

Translate

جميع الحقوق محفوظة

زمرة الأدب الملكية