حبر ونبض
تتلاشى كل الذكريات
تبقى أنت
رماد في موقد،
الحب يدفئني
في صقيع الوقت لاهبة
حروف اللغة
تلوح الأمنيات من بعيد
وحدي!
حمىّ لا تدركها
غير قلوب تصحّرت
في شتاء الوقت!
شجرة الحب الوارفة
أغصانها تهتز
رطبا هلاّ لملمتها!
•••••••
سمية جمعة / سورية
ما أكثر الأقلام إن فتشت محصيها،، فيها العلم وجلها غثاء من حطب،، وريشة الفهم إن جئت تطلبها،، فدواتها نحن عرين زمرة الأدب..
جميع الحقوق محفوظة
زمرة الأدب الملكية