لغة البكاء تنوّعت لكناتُها
والكلّ منّا مبدعٌ في لهجتِهْ
لم يبقَ عندي غير أنّ تكلّمي
دمعُ المشوق إلى لقاء أحبّتِهْ
الكلّ يروي حسب حجم مصابه
قصصًا تسيل على صفائح وجنتِهْ .........
••••••
عبدالقادر
ما أكثر الأقلام إن فتشت محصيها،، فيها العلم وجلها غثاء من حطب،، وريشة الفهم إن جئت تطلبها،، فدواتها نحن عرين زمرة الأدب..
جميع الحقوق محفوظة
زمرة الأدب الملكية