(وهناك دوما فاصلةْ)
وهناك ما بين الفواصل والفواصل وابل من أسئلهْ
مليون ماذا
كم
وكيف
وما
ولِمْ
في جوف رأسي لم تزل متفاصلهْ
وإجابة أنهكتُ فيها حجتي
وتأملي
وتفكري
وتحايلي
هي لم تزل فيما سيأتي من زمان تساؤلي قيد التباحث ماثلهْ
ما من ثوابت تحكم الإنسان في تكوينه،،، تدوينه،،،
كل الحقائق للتفاوض قابلهْ
وأنا التي بين الحقيقة والخيال تأرجحي
وبرغم كل تبجحي أني فصائل من خيالٍْ
واحتمالٌ باحتمالْ،،
وبرغم بعض تنكري
تبقى لروحي في الغرام طبائع متماثلهْ،،
كالفاصلهْ،،،،،،،،
#آخر_فاصلة
#آخر_الياسمين